المنظمة العالمية للأرصاد الجوية (WMO) تؤكد أن درجة الحرارة -69.6 درجة سلسيوس المسجلة في غرينلاند هي درجة حرارة قياسية في نصف الكرة الأرضية الشمالي

22 أيلول/ سبتمبر 2020

سلَّمت المنظمة (WMO) بأن درجة الحرارة 69.6- درجة سلسيوس (93.3- درجة فهرنهايت) التي سجلتها محطة الأرصاد الجوية الأوتوماتية في غرينلاند في 22 كانون الأول/ ديسمبر 1991 هي أبرد درجة حرارة سُجلت على الإطلاق في نصف الكرة الأرضية الشمالي. وكشف "محققو المناخ" عن درجة الحرارة القياسية بعد ما يقرب من 30 عاماً من أرشيف المنظمة (WMO) لظواهر الطقس والمناخ المتطرفة، وهي تتجاوز القيمة القياسية السابقة 67.8- درجة سلسيوس المسجلة في موقعين روسيين في مدينة Verkhoyanksk (شباط/ فبراير 1892) ومدينة Oimekon (كانون الثاني/ يناير 1933). وأما أبرد درجة حرارة مسجلة في العالم، وهي 89.2- درجة سلسيوس (128.6- درجة فهرنهايت)، فقد سجلتها محطة الأرصاد الجوية Vostok المرتفعة في المنطقة القطبية الجنوبية (أنتاركتيكا) في 21 تموز/ يوليو 1983.

محققو المناخ يكشفون عن درجة حرارة سُجلت منذ 30 عاماً
 

جنيف، 23 أيلول/ سبتمبر 2020 (المنظمة العالمية للأرصاد الجوية (WMO)) - سلَّمت المنظمة (WMO) بأن درجة الحرارة 69.6- درجة سلسيوس (93.3- درجة فهرنهايت) التي سجلتها محطة الأرصاد الجوية الأوتوماتية في غرينلاند في 22 كانون الأول/ ديسمبر 1991 هي أبرد درجة حرارة سُجلت على الإطلاق في نصف الكرة الأرضية الشمالي.

وكشف "محققو المناخ" عن درجة الحرارة القياسية بعد ما يقرب من 30 عاماً من أرشيف المنظمة (WMO) لظواهر الطقس والمناخ المتطرفة، وهي تتجاوز القيمة القياسية السابقة -67.8 درجة سلسيوس المسجلة في موقعين روسيين في مدينة Verkhoyanksk (شباط/ فبراير 1892) ومدينة Oimekon (كانون الثاني/ يناير 1933). وأما أبرد درجة حرارة مسجلة في العالم، وهي -89.2 درجة سلسيوس (-128.6 درجة فهرنهايت)، فقد سجلتها محطة الأرصاد الجوية Vostok المرتفعة في المنطقة القطبية الجنوبية (أنتاركتيكا) في 21 تموز/ يوليو 1983.

ويتضمن أرشيف المنظمة (WMO) للظواهر الجوية والمناخية المتطرفة سجلات من قبيل أعلى وأدنى درجات الحرارة، وأكبر وأقل معدلات لسقوط الأمطار، وأثقل حبة بَرَد، وأطول فترة جفاف، وأقوى نفحة رياح، وأطول وميض برقي، وأعداد الوفيات الناجمة عن الأحوال الجوية، على المستوى العالمي.

وتصدرت محطة الأرصاد الجوية في مدينة Verkhoyanksk، التي سجلت سابقاً أبرد درجة حرارة في نصف الكرة الأرضية الشمالي، عناوين الأخبار عندما سجلت درجة حرارة 38 درجة سلسيوس في 20 حزيران/ يونيو أثناء موجة الحر الممتدة في سيبريا. وتتحقق المنظمة (WMO) حالياً مما إذا كانت هذه درجة حرارة قياسية جديدة مرتفعة في شمال الدائرة القطبية الشمالية (فئة جديدة في الأرشيف). وسيدرس هذا التحقيق الجاري أيضاً، على أثر هذا التقييم، احتمال تسجيل درجات حرارة مرتفعة فيما سبق في شمال الدائرة القطبية الشمالية.

وقال الأمين العام للمنظمة (WMO)، البروفيسور بيتيري تالاس "ثمة اهتمام كبير، في عصر تغير المناخ، بدرجات الحرارة القياسية الجديدة. ودرجة الحرارة المنخفضة القياسية المعترف بها حديثاً هي تذكير هام بالتناقضات الصارخة الموجودة على هذا الكوكب". واستطرد البروفيسور تالاس قائلاً "إنها شهادة على تفاني علميي المناخ ومؤرخي الطقس بأننا قادرون الآن على التحقق من الكثير من هذه السجلات القديمة والوصول إلى فهم أفضل على الصعيد العالمي لظواهر المناخ المتطرفة الحالية والتاريخية أيضاً،"

Klinck AWS

وفي حين أن معظم الرصدات المناخية المتطرفة، التي خضعت لتقييم أرشيف المنظمة (WMO) لظواهر الطقس والمناخ المتطرفة، قد أجريت في السنوات القليلة الماضية، فإن مؤرخي المناخ يكشفون في بعض الأحيان عن بيانات طقس مهملة منذ زمن بعيد تتضمن معلومات مناخية هامة يجب تحليلها والتحقق منها. وكان هذا هو الحال مع التقييم الذي تم للتو لسجل طقس عمره ما يقرب من 30 عاماً لمحطة أرصاد جوية أوتوماتية في موقع غرينلاند النائي المسمى Klinck، الواقع على ارتفاع 3 105 أمتار بالقرب من القمة الطوبوغرافية لصفيحة غرينلاند الجليدية.

وقد عملت محطة الأرصاد الجوية الأوتوماتية لمدة عامين في أوائل التسعينات كجزء من شبكة أنشأتها جامعة Wisconsin-Madison لتسجيل ظروف الأحوال الجوية المحيطة بقمة غرينلاند (Greenland Crest) خلال مشروع صفيحة غرينلاند الجليدية. وقد أُعيدت المحطة في عام 1994 إلى المختبر لفحصها ثم أُرسلت لاستخدامها في المنطقة القطبية الجنوبية.

وكان ذلك قبل أن تبدأ المنظمة (WMO) في تقييم الظواهر المتطرفة العالمية، لأن الأرشيف العالمي لظواهر الطقس والمناخ المتطرفة قد أنشئ في عام 2007. ولم يُعلن عن هذا الرقم القياسي إلا بعد أن قام فريق دولي رفيع المستوى تابع للمنظمة (WMO) من علميي المناطق القطبية بتعقب العلميين الأصليين المشاركين. وأشاد الفريق بعلميي المشروع الأصليين الذين عملوا في المحطة لما قاموا به من صيانة دقيقة للمعايرات وتسجيل للبيانات الشرحية لرصدة أجريت منذ فترة طويلة. ويشير هذا الاجتهاد إلى درجة عالية من الدقة والنوعية في إجراء الرصدة.

وبعد تحليل مستفيض للمعدات وممارسات الرصد وحالة الطقس السينوبتيكية في كانون الأول/ ديسمبر 1991، أوصى الفريق بالإجماع بقبول الرصدة بوصفها صحيحة.

وقال البروفيسور Randall Cerveny، مقرر ظواهر المناخ والطقس المتطرفة في المنظمة (WMO): "إن هذا التحقيق يسلط الضوء على أن قدرة علميي المناخ اليوم لا تنحصر في تحديد الأرقام القياسية الحديثة المتعلقة بالمناخ فحسب، بل تؤدي دور "المحقق المناخي" وتكشف عن أرقام قياسية هامة فائتة متعلقة بالمناخ، وبالتالي خلق سجل مناخي عالي الجودة على المدى البعيد للمناطق المتأثرة بالمناخ في العالم،"

وتعمل تحقيقات المنظمة (WMO) أيضاً على تحسين نوعية الرصدات من خلال التحليل الدقيق لممارسات الرصد والاختيار المناسب للمعدات.

وأفاد George Weidner، الذي ساعد في تصميم محطة الأرصاد الجوية الأوتوماتية، بأنه كان لابد من اختيار جميع مكونات المحطة لتكون قادرة على العمل في الظروف الباردة للغاية. وأضاف قائلاً "لقد نُقلت جميع المعدات في غرينلاند بواسطة الدراجات الثلجية. لذلك كان يلزم تغليف محطة الأرصاد الجوية الأوتوماتية للمحافظة عليها لتجتاز أسطح ثلجية وعرة للغاية. وساعدتنا خبرة سنوات من التغليف في المنطقة القطبية الجنوبية في إبقاء المحطة آمنة ومحمية على الزلاجات التي تسحبها الدراجات الثلجية."

وترد التفاصيل الكاملة للتقييم في النسخة الإنترنتية من المجلة الفصلية للجمعية الملكية للأرصاد الجوية (Quarterly Journal of the Royal Meteorological Society).

وتألفت لجنة التقييم الدولية التابعة للمنظمة (WMO) من خبراء في العلوم القطبية والمناخ من الدانمرك وإسبانيا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة.

Jason E. Box [معهد المسح الجيولوجي للدانمرك وغرينلاند (GEUS)، كوبنهاغن، الدانمرك]

Manola Brunet [مركز تغير المناخ (C3)، قسم الجغرافيا، جامعة ‎Rovira i Virgili‏، تاراغونا، إسبانيا، ووحدة البحوث المناخية، كلية العلوم البيئية، جامعة ‎East Anglia‏، المملكة المتحدة؛ رئيسة لجنة علم المناخ (CCl) التابعة للمنظمة (WMO)]

John Cappelen [معهد الأرصاد الجوية الدانمركي (DMI)، كوبنهاغن، الدانمرك]

Steve Colwell [معهد المسح البريطاني للمنطقة القطبية الجنوبية، المملكة المتحدة]

Phil Jones [وحدة البحوث المناخية، كلية العلوم البيئية، جامعة ‎East Anglia‏، المملكة المتحدة]

John King [معهد المسح البريطاني للمنطقة القطبية الجنوبية، المملكة المتحدة]

Matthew Lazzara [كلية Madison Area Technical وجامعة Wisconsin-Madison، مدينة Madison، ولاية Wisconsin، الولايات المتحدة الأمريكية]

George Weidner [إدارة علوم الغلاف الجوي والمحيطات، جامعة Wisconsin-Madison، ولاية Wisconsin، الولايات المتحدة الأمريكية]

Randy Cerveny [مقرر ظواهر الطقس والمناخ المتطرفة، جامعة ولاية أريزونا، مدينة Tempe، ولاية أريزونا، الولايات المتحدة الأمريكية]

للحصول على مزيد من المعلومات يرجى الاتصال بالجهة التالية:
Clare Nullis, media officer. Email cnullis@wmo.int. Cell +41 79 709 13 97

ملاحظات للمحررين

محققو المناخ يكشفون عن درجة حرارة سُجلت منذ 30 عاماً
 

جنيف، 23 أيلول/ سبتمبر 2020 (المنظمة العالمية للأرصاد الجوية (WMO)) - سلَّمت المنظمة (WMO) بأن درجة الحرارة 69.6- درجة سلسيوس (93.3- درجة فهرنهايت) التي سجلتها محطة الأرصاد الجوية الأوتوماتية في غرينلاند في 22 كانون الأول/ ديسمبر 1991 هي أبرد درجة حرارة سُجلت على الإطلاق في نصف الكرة الأرضية الشمالي.

وكشف "محققو المناخ" عن درجة الحرارة القياسية بعد ما يقرب من 30 عاماً من أرشيف المنظمة (WMO) لظواهر الطقس والمناخ المتطرفة، وهي تتجاوز القيمة القياسية السابقة -67.8 درجة سلسيوس المسجلة في موقعين روسيين في مدينة Verkhoyanksk (شباط/ فبراير 1892) ومدينة Oimekon (كانون الثاني/ يناير 1933). وأما أبرد درجة حرارة مسجلة في العالم، وهي -89.2 درجة سلسيوس (-128.6 درجة فهرنهايت)، فقد سجلتها محطة الأرصاد الجوية Vostok المرتفعة في المنطقة القطبية الجنوبية (أنتاركتيكا) في 21 تموز/ يوليو 1983.

ويتضمن أرشيف المنظمة (WMO) للظواهر الجوية والمناخية المتطرفة سجلات من قبيل أعلى وأدنى درجات الحرارة، وأكبر وأقل معدلات لسقوط الأمطار، وأثقل حبة بَرَد، وأطول فترة جفاف، وأقوى نفحة رياح، وأطول وميض برقي، وأعداد الوفيات الناجمة عن الأحوال الجوية، على المستوى العالمي.

وتصدرت محطة الأرصاد الجوية في مدينة Verkhoyanksk، التي سجلت سابقاً أبرد درجة حرارة في نصف الكرة الأرضية الشمالي، عناوين الأخبار عندما سجلت درجة حرارة 38 درجة سلسيوس في 20 حزيران/ يونيو أثناء موجة الحر الممتدة في سيبريا. وتتحقق المنظمة (WMO) حالياً مما إذا كانت هذه درجة حرارة قياسية جديدة مرتفعة في شمال الدائرة القطبية الشمالية (فئة جديدة في الأرشيف). وسيدرس هذا التحقيق الجاري أيضاً، على أثر هذا التقييم، احتمال تسجيل درجات حرارة مرتفعة فيما سبق في شمال الدائرة القطبية الشمالية.

وقال الأمين العام للمنظمة (WMO)، البروفيسور بيتيري تالاس "ثمة اهتمام كبير، في عصر تغير المناخ، بدرجات الحرارة القياسية الجديدة. ودرجة الحرارة المنخفضة القياسية المعترف بها حديثاً هي تذكير هام بالتناقضات الصارخة الموجودة على هذا الكوكب". واستطرد البروفيسور تالاس قائلاً "إنها شهادة على تفاني علميي المناخ ومؤرخي الطقس بأننا قادرون الآن على التحقق من الكثير من هذه السجلات القديمة والوصول إلى فهم أفضل على الصعيد العالمي لظواهر المناخ المتطرفة الحالية والتاريخية أيضاً،"

Klinck AWS

وفي حين أن معظم الرصدات المناخية المتطرفة، التي خضعت لتقييم أرشيف المنظمة (WMO) لظواهر الطقس والمناخ المتطرفة، قد أجريت في السنوات القليلة الماضية، فإن مؤرخي المناخ يكشفون في بعض الأحيان عن بيانات طقس مهملة منذ زمن بعيد تتضمن معلومات مناخية هامة يجب تحليلها والتحقق منها. وكان هذا هو الحال مع التقييم الذي تم للتو لسجل طقس عمره ما يقرب من 30 عاماً لمحطة أرصاد جوية أوتوماتية في موقع غرينلاند النائي المسمى Klinck، الواقع على ارتفاع 3 105 أمتار بالقرب من القمة الطوبوغرافية لصفيحة غرينلاند الجليدية.

وقد عملت محطة الأرصاد الجوية الأوتوماتية لمدة عامين في أوائل التسعينات كجزء من شبكة أنشأتها جامعة Wisconsin-Madison لتسجيل ظروف الأحوال الجوية المحيطة بقمة غرينلاند (Greenland Crest) خلال مشروع صفيحة غرينلاند الجليدية. وقد أُعيدت المحطة في عام 1994 إلى المختبر لفحصها ثم أُرسلت لاستخدامها في المنطقة القطبية الجنوبية.

وكان ذلك قبل أن تبدأ المنظمة (WMO) في تقييم الظواهر المتطرفة العالمية، لأن الأرشيف العالمي لظواهر الطقس والمناخ المتطرفة قد أنشئ في عام 2007. ولم يُعلن عن هذا الرقم القياسي إلا بعد أن قام فريق دولي رفيع المستوى تابع للمنظمة (WMO) من علميي المناطق القطبية بتعقب العلميين الأصليين المشاركين. وأشاد الفريق بعلميي المشروع الأصليين الذين عملوا في المحطة لما قاموا به من صيانة دقيقة للمعايرات وتسجيل للبيانات الشرحية لرصدة أجريت منذ فترة طويلة. ويشير هذا الاجتهاد إلى درجة عالية من الدقة والنوعية في إجراء الرصدة.

وبعد تحليل مستفيض للمعدات وممارسات الرصد وحالة الطقس السينوبتيكية في كانون الأول/ ديسمبر 1991، أوصى الفريق بالإجماع بقبول الرصدة بوصفها صحيحة.

وقال البروفيسور Randall Cerveny، مقرر ظواهر المناخ والطقس المتطرفة في المنظمة (WMO): "إن هذا التحقيق يسلط الضوء على أن قدرة علميي المناخ اليوم لا تنحصر في تحديد الأرقام القياسية الحديثة المتعلقة بالمناخ فحسب، بل تؤدي دور "المحقق المناخي" وتكشف عن أرقام قياسية هامة فائتة متعلقة بالمناخ، وبالتالي خلق سجل مناخي عالي الجودة على المدى البعيد للمناطق المتأثرة بالمناخ في العالم،"

وتعمل تحقيقات المنظمة (WMO) أيضاً على تحسين نوعية الرصدات من خلال التحليل الدقيق لممارسات الرصد والاختيار المناسب للمعدات.

وأفاد George Weidner، الذي ساعد في تصميم محطة الأرصاد الجوية الأوتوماتية، بأنه كان لابد من اختيار جميع مكونات المحطة لتكون قادرة على العمل في الظروف الباردة للغاية. وأضاف قائلاً "لقد نُقلت جميع المعدات في غرينلاند بواسطة الدراجات الثلجية. لذلك كان يلزم تغليف محطة الأرصاد الجوية الأوتوماتية للمحافظة عليها لتجتاز أسطح ثلجية وعرة للغاية. وساعدتنا خبرة سنوات من التغليف في المنطقة القطبية الجنوبية في إبقاء المحطة آمنة ومحمية على الزلاجات التي تسحبها الدراجات الثلجية."

وترد التفاصيل الكاملة للتقييم في النسخة الإنترنتية من المجلة الفصلية للجمعية الملكية للأرصاد الجوية (Quarterly Journal of the Royal Meteorological Society).

وتألفت لجنة التقييم الدولية التابعة للمنظمة (WMO) من خبراء في العلوم القطبية والمناخ من الدانمرك وإسبانيا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة.

Jason E. Box [معهد المسح الجيولوجي للدانمرك وغرينلاند (GEUS)، كوبنهاغن، الدانمرك]

Manola Brunet [مركز تغير المناخ (C3)، قسم الجغرافيا، جامعة ‎Rovira i Virgili‏، تاراغونا، إسبانيا، ووحدة البحوث المناخية، كلية العلوم البيئية، جامعة ‎East Anglia‏، المملكة المتحدة؛ رئيسة لجنة علم المناخ (CCl) التابعة للمنظمة (WMO)]

John Cappelen [معهد الأرصاد الجوية الدانمركي (DMI)، كوبنهاغن، الدانمرك]

Steve Colwell [معهد المسح البريطاني للمنطقة القطبية الجنوبية، المملكة المتحدة]

Phil Jones [وحدة البحوث المناخية، كلية العلوم البيئية، جامعة ‎East Anglia‏، المملكة المتحدة]

John King [معهد المسح البريطاني للمنطقة القطبية الجنوبية، المملكة المتحدة]

Matthew Lazzara [كلية Madison Area Technical وجامعة Wisconsin-Madison، مدينة Madison، ولاية Wisconsin، الولايات المتحدة الأمريكية]

George Weidner [إدارة علوم الغلاف الجوي والمحيطات، جامعة Wisconsin-Madison، ولاية Wisconsin، الولايات المتحدة الأمريكية]

Randy Cerveny [مقرر ظواهر الطقس والمناخ المتطرفة، جامعة ولاية أريزونا، مدينة Tempe، ولاية أريزونا، الولايات المتحدة الأمريكية]

للحصول على مزيد من المعلومات يرجى الاتصال بالجهة التالية:
Clare Nullis, media officer. Email cnullis@wmo.int. Cell +41 79 709 13 97

    شارك: